♥♥♥ تشرفت مدونتي بزيارة أشخاص كثيرين فلهم مني الشكر لكن بينهم من لزيارته معنى آخر ♥♥♥شكرا لجميع من تشرفت مدونتي بزيارتهم ..متمنيا أن يكون ما في هذه المدونة قد وجد لديكم ولو قليلا من القبول ♥♥♥ كما يشرفني تعليقكم على كل موضوع يستحق تعليقكم من خلال الضغط على كلمة تعليقات الموجودة أسفل كل موضوع.. كما أعتذر عن التقصير في إضافة ما هو جديد♥♥♥وذلك لانشغالي بدراستي ♥♥♥ ولكن أعدكم بأن يكون ما هو قادم مختلفا عما مضى ♥♥♥ شكرا

.. بعض ما أراه ،،،


 
هنا أستمر في انتقاء بعض ما في وريقاتي المبعثرة والتي كتبتها بمناسبة وبلا مناسبة ...

أتمنى ألا ينظر لحروفها على أنها وليدة معاناة ... هي ببساطة عبث وكتابة للكتابة لا أكثر ،،،

 

ياما رمزتي لاحرف اسمي بعد كم جملة جميلة!!

بس والله يالحبيبة كل حرفـ(ن) من حروف اسمك نقش داخل خفوقي لك حكاية حب ..

آه ياني تايه بدونك وبك

 

كم حلمت اكون بعضك وانت بعضي ..

كل أحلامي ذبحها سيف إهمالك وغدرك ..

لا لا .. اسمعي ماهو آت .. اقبلي مني الحقيقة:

صدقيني يالحبيبة لن يموت الحلم إلا عند تحقيقه ..

وهذا مستحيل ،،،

 

 

كل جرحـ(ن) في خفوقي صار عابث ..

وكل معنى للسعادة يحتضر ويقول ليه؟!!

ليه ياغدر الحبيبة؟! .. آه ما كان العشم ..

ليت لي منك ولو بعض الخجل من نزف جرحي ..
 
 
 
أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره وأنت في أمس الحاجة إلى قبضة يده ،،،

  

أنــــــــــــــــــــــ(الغريب)ــــــــــــــــــــــا

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

طيف عابر// كلامك جميل ومفردات قمه في الروعه مهما وصفتها بالمبعثره وعبث وكتابه لمجرد الكتابه اعتقد انها ستفجر ينبوعاً من مشاعر القارئ لها مفرداتك وجملك تترجم مايعجز بعض الاحيان التعبير عنه تصف ما بداخل كل شخص تتلمس مشاعره وكانك تحكي عن قارئها وليس عن شخصك '. موهبتك في التعبير والطرح جدا راقيه تجعلني في حيره البحث عن اجمل. العبارات والجمل ..... ولم اجد اجمل من جمله ( ادامك الله وبورك فيك) طاب مسائك ايها الغريب ////-

ح‘ـبيبـــــا يقول...

أود كتابة ثلاثة كلمات فقط و أقول :
لـ " روحك ألق يشبهكـ "

تقبل مروري بفائق الاحترام

غير معرف يقول...

"كعادتك دائماً رائع وأكثر من متميز بأنتقاء مفرداتك وأختيار مواضيعك الرائعه...كلماتي لك لن تضيف لك شئ عدا اعجابي الفائق بمدونتك المميزه وبحسن اختيارك لمواضيعها...اتمنى لك التوفيق والسداد ومزيد من الابداع ايها المميز.."نبض الحياة"